إرسال إيليا النبي قبل مجيء الرب
"ويتقدم أمامه بروحإيليا وقوته ليرد قلوب الآباء إلى الأبناء والعصاة إلى فكر الأبرار لكي يهيئ للربشعباً مستعداً" (لوقا 1: 17).
"وإن أردتم أنتقبلوا فهذا هو إيليا المزمع أن يأتي." (متى 11: 14).
"وسأله تلاميذه قائلين فلماذا يقول الكتبة أن إيليا ينبغي أنيأتي أولاً. فأجاب يسوع وقال لهم أن إيليا يأتي أولاً ويرد كل شيء. ولكني أقول لكمأن إيليا قد جاء ولم يعرفوه بل عملوا به كل ما أرادوا. كذلك ابن الإنسان أيضاً سوفيتألم منهم. حينئذٍ فهم التلاميذ أنه قال لهم عن يوحنا المعمدان" (متى 17: 10-13)
الصلبوالقيامة في النبوات
مما يلفت الانتباه أن تسعة وأربعون نبوة قد تحققت في صلب وقيامةالمسيح أذكرها فيما يلي:
المسيح يسحق رأس الحيّة والحيّة تسحق عقبه(الحية القديمة المدعوإبليس رؤيا 12: 9)
"وأضع عداوة بينك وبين المرأة وبين نسلك ونسلهاهو(أي المسيح) يسحق رأسك وأنت تسحقين عقبه" (تكوين 3: 15) و(يوحنا 19: 18).
المسيحفصحنا
"لا يبقوا منه إلى الصباح ولا يكسروا عظماً منه حسب كل فرائضالفصح يعملونه" (عدد 6: 12) و(يوحنا 19: 31-36).
الحيّة النحاسية رمز لصلب المسيح
"فقال الرب لموسىاصنع لك حيّة محرقة وضعها على راية فكل من لدغ ونظر إليها يحيا" (عدد 21: 8) و(يوحنا 3: 14).
مؤامرة الشعوب والملوك ضد المسيح
"لماذا ارتجّتالأمم وتفكّر الشعوب في الباطل قام ملوك الأرض وتآمر الرؤساء على الرب وعلى مسيحهقائلين لنقطع قيودهما ولنطرح عنا ربطهما" (مزمور 2: 1-3) و(أعمال 4: 24-28).
تركالله له بسبب خطايانا
"إلهي إلهي لماذا تركتني بعيداً عن خلاصي" (مزمور 22: 1) و(متى 27: 46).
الاستهزاء به
""كل الذين يرونني يستهزئون بي يفغرون الشفاهوينغّصون الرأس قائلين. اتكل على الرب فلينجه. لينقذه لأنه سرّ به." (مزمور 22: 7-8) و(متى 22: 63-64).
ثيران باشان(اليهود) قاموا ضدّه
"أحاطت بي ثيرانكثيرة(اليهود) أقوياء باشان اكتنفتني. فغروا عليّ أفواههم كأسد مفترس مزمجر" (مزمور 22: 12-13) و(أعمال 2: 22-23).
عذابه على الصليب
"كالماء انسكبتانفصلت كل عظامي. صار قلبي كالشمع، قد ذاب في وسط أحشائي" (مزمور 22: 14-15) و(يوحنا 19: 34).
عطشه الشديد على الصليب
"يبست مثل شقفةقوّتي ولصق لساني بحنكي وإلى تراب الموت تضعني" (مزمور 22: 15) و(يوحنا 19: 28).
أحاطت بهكلاب(الأمم)
"لأنه قد أحاطت بي كلاب(الأمم) جماعة من الأشراراكتنفتني" (مزمور 22: 16) و(متى 27: 27-29).
ثقبوا يديه ورجليه
"لأنه قد أحاطت بيكلاب جماعة من الأشرار اكتنفتني ثقبوا يديّ ورجليّ" (مزمور 22: 16) و(لوقا 23: 33).